السلام عليكم
ينتظر أن تكون المنافسة على أشدها بين الفيصلي والوحدات ، فكلاهما يسعى لقطع نصف الطريق نحو المشهد الختامي من خلال الخروج بالنتيجة المرجوة.
الأجواء المحيطة بكلا الفريقين متفاوتة نوعاً ما ، ففي الوقت الذي يبدو فيه الوحدات بأفضل حالاته جراء العروض الجيدة التي يقدمها في دوري المحترفين مما جعله على مقربة من اللقب ، فإن الفيصلي يمر بأوقات عصيبة إثر تدهور نتائجه مؤخراً وهو ما قد يشكل ضغطاً كبيراً عليه هذا المساء ، بيد أن ما سبق لا يعني بالضرورة ترجيح كفة على أخرى ، فقمة القطبين لا تخضع لمنطق أو حسابات ، ولا تبوح بأسرارها إلا مع صافرة النهاية.
ومن شأن تجديد الثقة بالمدير الفني السوري نزار محروس من قبل إدارة الفيصلي أن تعيد الثقة إلى لاعبي الفريق وتدفعهم لطي الصفحة الماضية ، في ظل إداركهم أن تحقيق نتيجة إيجابية في مباراة ذات مستوى عال مثل هذه ستزيل الغمامة وستكون حافزاً فيما تبقى من عمر الموسم الحالي.
يذكر أن محروس تذوق طعم الفوز بلقب كأس الأردن قبل موسمين عندما كان يشرف على شباب الأردن.
ويعتمد (الأزرق) على خبرة لؤي العمايرة في حراسة المرمى ، وفي خط الدفاع سيتواجد حاتم عقل كلاعب قشاش خلف المدافعين وأمامه ابراهيم الزواهرة ، وفي الركنين الأيمن والأيسر محمد منير وعلاء مطالقة.
أما في منطقة وسط الميدان ، فيتوقع أن يعول الفيصلي على قصي أبو عالية وعصام مبيضين ومؤيد سليم ومن خلفهم شريف عدنان كلاعب ارتكاز سيضطلع بمهام ربط خطوط الفريق ، وفي المقدمة يتواجد عبد الهادي المحارمة والعراقي رزاق فرحان.
في المقابل ، يطمع الوحدات بالاستفادة من روحه المعنوية المرتفعة ، وهو الذي لم يخسر أية مباراة في البطولات المحلية هذا الموسم ، رغم إدراكه صعوبة المهمة التي تنتظره خاصة وأنه سيخوض اللقاء وسط غياب المهاجمين محمود شلباية وعوض راغب للإيقاف.
بيد أن المدير الفني العراقي أكرم سلمان يملك ورقة المهاجم الواعد عامر الحويطي الذي استطاع بسرعة البرق أن يفرض حضوره فوق المستطيل الأخضر ، وينتظر أن يلعب إلى جانبه في المقدمة عيسى السباح. كما تزخر صفوف الفريق بكوكبة من اللاعبين ، حيث يظهر رأفت علي الذي يتوقع أن يمنح حرية الحركة للاستفادة من مهارته وقدرته على الإختراق ، كما يتواجد في وسط الميدان عامر ذيب وحسن عبد الفتاح وأحمد عبد الحليم.
أما المنطقة الخلفية للفريق ، فيقودها فيصل ابراهيم وإلى جانبه باسم فتحي العائد من تجربة احترافية لم يكتب لها النجاح مع فريق الوطني السعودي ، وعلى الطرفين يتواجد فادي شاهين (محمد المحارمة) ومحمد الدميري ، كما سيعتمد (الأخضر) على حيوية عامر شفيع بين الخشبات الثلاث.
مع
تحيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاتي
TITANIC
ينتظر أن تكون المنافسة على أشدها بين الفيصلي والوحدات ، فكلاهما يسعى لقطع نصف الطريق نحو المشهد الختامي من خلال الخروج بالنتيجة المرجوة.
الأجواء المحيطة بكلا الفريقين متفاوتة نوعاً ما ، ففي الوقت الذي يبدو فيه الوحدات بأفضل حالاته جراء العروض الجيدة التي يقدمها في دوري المحترفين مما جعله على مقربة من اللقب ، فإن الفيصلي يمر بأوقات عصيبة إثر تدهور نتائجه مؤخراً وهو ما قد يشكل ضغطاً كبيراً عليه هذا المساء ، بيد أن ما سبق لا يعني بالضرورة ترجيح كفة على أخرى ، فقمة القطبين لا تخضع لمنطق أو حسابات ، ولا تبوح بأسرارها إلا مع صافرة النهاية.
ومن شأن تجديد الثقة بالمدير الفني السوري نزار محروس من قبل إدارة الفيصلي أن تعيد الثقة إلى لاعبي الفريق وتدفعهم لطي الصفحة الماضية ، في ظل إداركهم أن تحقيق نتيجة إيجابية في مباراة ذات مستوى عال مثل هذه ستزيل الغمامة وستكون حافزاً فيما تبقى من عمر الموسم الحالي.
يذكر أن محروس تذوق طعم الفوز بلقب كأس الأردن قبل موسمين عندما كان يشرف على شباب الأردن.
ويعتمد (الأزرق) على خبرة لؤي العمايرة في حراسة المرمى ، وفي خط الدفاع سيتواجد حاتم عقل كلاعب قشاش خلف المدافعين وأمامه ابراهيم الزواهرة ، وفي الركنين الأيمن والأيسر محمد منير وعلاء مطالقة.
أما في منطقة وسط الميدان ، فيتوقع أن يعول الفيصلي على قصي أبو عالية وعصام مبيضين ومؤيد سليم ومن خلفهم شريف عدنان كلاعب ارتكاز سيضطلع بمهام ربط خطوط الفريق ، وفي المقدمة يتواجد عبد الهادي المحارمة والعراقي رزاق فرحان.
في المقابل ، يطمع الوحدات بالاستفادة من روحه المعنوية المرتفعة ، وهو الذي لم يخسر أية مباراة في البطولات المحلية هذا الموسم ، رغم إدراكه صعوبة المهمة التي تنتظره خاصة وأنه سيخوض اللقاء وسط غياب المهاجمين محمود شلباية وعوض راغب للإيقاف.
بيد أن المدير الفني العراقي أكرم سلمان يملك ورقة المهاجم الواعد عامر الحويطي الذي استطاع بسرعة البرق أن يفرض حضوره فوق المستطيل الأخضر ، وينتظر أن يلعب إلى جانبه في المقدمة عيسى السباح. كما تزخر صفوف الفريق بكوكبة من اللاعبين ، حيث يظهر رأفت علي الذي يتوقع أن يمنح حرية الحركة للاستفادة من مهارته وقدرته على الإختراق ، كما يتواجد في وسط الميدان عامر ذيب وحسن عبد الفتاح وأحمد عبد الحليم.
أما المنطقة الخلفية للفريق ، فيقودها فيصل ابراهيم وإلى جانبه باسم فتحي العائد من تجربة احترافية لم يكتب لها النجاح مع فريق الوطني السعودي ، وعلى الطرفين يتواجد فادي شاهين (محمد المحارمة) ومحمد الدميري ، كما سيعتمد (الأخضر) على حيوية عامر شفيع بين الخشبات الثلاث.
مع
تحيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاتي
TITANIC
الأحد يناير 10, 2010 9:00 pm من طرف ali_al-timime
» اغنيه عصر التودد للفنان عمر العامري
الأحد يناير 10, 2010 8:59 pm من طرف ali_al-timime
» ماجد المهندس انسى
الأحد يناير 10, 2010 8:55 pm من طرف ali_al-timime
» هااااااااااااااااااي
الأحد يناير 10, 2010 8:44 pm من طرف ali_al-timime
» العناد ..............
الثلاثاء يوليو 07, 2009 2:40 pm من طرف سكنات الوجدان
» لماذا يكره الطلاب ...........
الثلاثاء يوليو 07, 2009 2:38 pm من طرف سكنات الوجدان
» ابي ترحيب جامد..
الثلاثاء يوليو 07, 2009 2:35 pm من طرف سكنات الوجدان
» برنامج الترجمة الوافي الذهبي
الإثنين يوليو 06, 2009 12:23 pm من طرف سكنات الوجدان
» غير صورتك في الماسنجلر كل ثلاث ثواني
الإثنين يوليو 06, 2009 12:21 pm من طرف سكنات الوجدان